°°
‏مَهما يَكن انشِغالك كَثيرًا حَافظ على وردك اليومي من القرآن فهو البوصلة التي تُصحِّحُ مسار قلبك في متاهات هذه الحياة🪴🪵.

°°
وصف الله عز وجل القرآن بأنه "نور " فقال سبحانه:-

﴿ وَلَـٰكِن جَعَلۡنَـٰهُ نُورࣰا ﴾

والنور من شأنه إذا دخل مكانًا أضاءه، فابسط قلبك أمام هذا النور ليحيى الفؤاد، فبه الحياة وبه السعادة وبه الأُنس🪴🪵.

°°
تضيـقُ بنا الدُّنيا ذرعًا ،
وفي القُرآن الخَلاص والمُتّسع🪴🪵.

°°
إذا مرّت بك تلاوة قرآنية عبر المذياع أو أثناء تصفحك لبرامج التواصل ، قِف عندها بتأمّل ولا تتعداها لغيرها، علها رسالة ساقها الله لقلبك في ذلك اليوم، لعلك تجد فيها ما يُحييك ويبعث الأمل في داخلك من جديد🪴🪵.

°°
قال عبد الله بن عيسى رحمه الله:-

"لا تزال هذه الأُمَّة بخير ما تعلَّم وِلدانها القرآن"🪴🪵.



العيال لابن أبي الدنيا(٣٠٩).

°°
فَعلِمتُ ان سعادتي في مُصحَفي
‏يُهدي إليّ سكينةً وثوابا💯📮.

°°
ﻭﺳﻼماً ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺭﺃﻯ أﻥّ ﺍلموسُيقى ﺗُﻔﺴﺪُ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﻠﺒﻪُ ، فتركها لله ، فأذاقه الله حلاﻭﺓ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ💯📮.

°°
وسُئلتُ يومًا عن جنانِ حياتي فأجبتهم:-
حتمًا هيَ بمواضعِ الحلقات💯📮.

°°
عندما يتسابق الآخرون في مراتب الفوز والسعي نحو نجاحاتِ شتى، يسبّقُ أهل القرآن بالنجاة، والنجاح الحقيقي في ظل معرفة الله تعالى بأسمائه، وصفاته، وتدبّر معاني الآيات بفهمٍ وعلم💯📮.

°°
قال السعدي - رحمه الله:-

"مواعظ القرآن أعظم المواعظ على الإطلاق"💯📮.



• تيسير الكريم الرحمن (٨٥٣).